بشكل عام تعتبر معظم النباتات رائعة لفنغ شوي طالما أنّك تهتم بها جيداً. عادةً ما تكون النباتات ذات الأوراق الناعمة والمستديرة هي الأفضل لأنها تعزز الطاقة اللطيفة والمغذّية.

-الصبّار:

عادة ما يتم وضع الصبّار بجوار شاشات الحاسوب، حيث يعتقد أنها تمتصّ الإشعاع الكهرومغناطيسي، ومن الواضح ونظراً لأننا محاطون دائماً بالأجهزة الالكترونيّة فإنّ اقتناء الصبّار حول المنزل ليست بالفكرة السيئة، ويقال: إنّ هذه النبتة التي تمتصّ الإشعاعات الكهرومغناطيسية لها جانب آخر مظلم؛ حيث يقال: ينبعث منها طاقة سيئة. لذلك يبدو أنّه من الأفضل وضع الصبّار في مكان وسط بين الداخل والخارج كالشرفة مثلاً.

-النباتات المعلّقة:

بعض النباتات لايُرغب بها في المنزل لأسباب نفسيّة. النباتات المعلّقة على سبيل المثال تثير الأفكار السلبية في المنزل على مايبدو، وتشجّع حالات     الاكتئاب والضعف وقد يكون السبب أنّ هذه النباتات تنمو للأسفل مما يبث -المعترشات:

إذا كانت النباتات التي تنمو للأسفل مرتبطة بالشعور بالسلبية في المنزل، قد تعتقد أنّ الأنواع

المتسلّقة ممتازة لمزاج الأسرة، ومن هذا المنطلق يبدو أنّ النبات المعترش جيد لاقتنائه في المنزل، ولكن هذا ليس حقيقيّاً على الاطلاق. إذا لم تتم السيطرة على هذه النباتات قد تتسلّق الجدران بالكامل مما يؤدي الى الشعور بالاختناق، والذي يؤثر على الحالة النفسيّة.

-النبات الميمون:

1-أشجار الحمضيات: تجلب الثروة والحظ.

يمكنك وضع أصيص أشجار الحمضيات في مجالات الصحة والثروة في منزلك، حيث إنّ الحمضيات تدلّ على الحظّ السعيد، كما أنها تجلب الحظّ السعيد عند وضعها في مطبخك.

2-زنبق السلام: من السهل الاعتناء بزنابق السلام، كما أنها ممتازة في تحسين جودة الهواء في منزلك أو مكتبك. لديهم أزهار بيضاء جميلة وأوراق شجر مورقة ومع خصائص تنقية الهواء يمكن أن يساعد التنسيب في منطقة المكتب على تحسين ظروف الهواء وتصحيح اختلالات الطاقة.

 3-فيلوديندرون: يدعم عنصر النار في فنغ شوي، مع أشكال الأوراق التي تحاكي عنصر النار يمكن للفيلوديندرون أن يضيء الزوايا المظلمة حيث تكون الطاقة

أقل، يمكنهم أيضاً جلب الدفء إلى المناطق الباردة. وتعمل النباتات بشكل جيد في الضوء الاصطناعي. ضعهم في زاوية مظلمة أو باردة لجلب طاقة الدفء.

-الأوركيد: هي نباتات سيرين فنغ شوي.

تضفي الأوركيد ألواناً جميلة وصفاءً على أيّ مساحة كما أنّها تجلب عنصر الحبّ الذي يمكن أن يساعد في تحسين العلاقات لأنها تعزز السلام فهي مفيدة بشكل خاص في غرفة النوم. ضعها في منطقة العلاقة بالمنزل أو في ركن العلاقة في غرفة نوم لأفضل النتائج.

5-نبات اليشم: يدعم الحظ.

نبات اليشم هو نبات معروف باسم شجرة المال في فنغ شوي، لأن الأوراق المستديرة ترمز إلى الحظ السعيد. هذه النباتات عبارة عن نباتات عصاريّة شديدة التحمّل نسبيّاً لذا فقد تكون خياراً أفضل لشجرة المال لأولئك الذين يواجهون تحدّيات في الحفاظ على النباتات حيّة. مثل شجرة المال التقليديّة. نباتات اليشم من الأفضل أن تكون في مجالات المال أو الصحّة أو الشهرة في المنزل. يمكنك أيضاً وضعها في مساحة مكتبيّة لدعوة النجاح والثروة.


 6-شجرة المال: تجلب والحظ في فنغ شوي. تجلب شجرة المال المعروفة أيضاً باسم Pachira aquatica الثروة والحظ. 

مساحة مكتبيّة لدعوة النجاح والثروة.

6-شجرة المال: تجلب والحظ في فنغ شوي. تجلب شجرة المال المعروفة أيضاً باسم Pachira aquatica الثروة والحظ. هذه الشجرة الطويلة على شكل شجرة بونساي مع جذع مضفّر تجلب أفضل ثروة عند وضعها في المناطق من أجل المال أو الصحة أو الشهرة ليس من باب الصدفة عرضها في مجالك الشخصي والروحاني والمعرفة أو الزواج والعلاقات.

7_لاكي بامبو: هو نبات فنغ شوي الأعلى يعتبر Lucky bamboo أحد أكثر النباتات حظّاً لجلب طاقات فنغ شوي الإيجابية إلى منزلك أو مكان عملك. رمز الحظ الجيد الخيزران المحظوظ. يوازن الجميع خمسة عناصر من الأفضل وضعها في ركن الثروة من منزلك أو مكان عملك من المفترض أن يغذي ساقان من مجالات حياتك المرتبطة بالحبّ وثلاثة سيقان تغذّي سعادتك.


8_بوسطن فيرن(سرخس):

يسهُل العناية بنبات السرخس بوسطن بالداخل طالما كان لديك ما يكفي من الضوء تعتبر الإصدارات الصغيرة مثاليّة للمساحات الصغيرة.

9_لسان حماتها: يُعرف أيضاً باسم نبات الأفعى. لسان حماتها نبات رائع للمبتدئين على الرغم من أنّه قد يبدو حادّاً إلّا أنّه يتمتع أيضاً بجودة عالية من الطاقة الوقائية.

أربع نباتات تخلصك من الطاقة السلبية:

عادة ما يشعر عدد كبير من الأشخاص بطاقة سلبيّة بمجرّد دخولهم إلى المنزل، والحلّ للتخلّص من الطاقة السلبيّة داخل المنزل يتمثل في زراعة النباتات، حيث إنّ زراعتها كفيلة بالتأثير الإيجابي على طاقة الأشخاص السلبيّة وحمايتهم من الاكتئاب، وهي:

1-إكليل الجبل (روزماري):

يسهم نبات الروزماري في التخلص من الطاقة السلبيّة الموجودة داخل الغرفة، كما أنّ رائحته المميّزة كفيلة بتحسين المزاج والعمل كمضاد للقلق والتوتر، إلا أنّه يجب أن ينمو في مكان مشمس.

2-النعناع:

من المعروف أن مشروب النعناع له تأثير إيجابي على الإنسان، حيث يمكنه من التخلّص من عدد من الأمراض، إلّا أنّه وجد فائدة جديدة لزراعته داخل المنزل، وأشارت الدراسة إلى أنّ النعناع بالرغم من رائحته المميزة إلّا أنّه يسهم بشكل كبير في نشر الطاقة الإيجابية داخل المنزل بجانب التخلّص من الملل والروتين.

3-الياسمين:

رائحة الياسمين القويّة تسهم بشكل فعّال في إزالة التوتر والشعور بالقلق والإجهاد، كما توفّر وتنشر الطاقة الإيجابيّة في المنزل.

4-اللافندر:

نبات مهدّئ للأعصاب نظراً لرائحته القوية، كما أنّه مفيد لتحسّن المزاج، وتسهم رائحته في الشعور بالسلام الداخلي، والحصول على قسط جيّد من النوم بعيداً عن الاضطرابات.

كانت مهنة الطبّ مخصصة لفلاسفة اليونان في القرن الرابع والخامس قبل الميلاد، منهم: تيومر استوس وبيليتوس وكالينوس، وللرهبان والراهبات أيضاً بصمة في هذه المهنة، مثل: القديس لوقا وبنديلايئمون وكيروس، وللكهنة الوثنيين عند المصريين، وأصبحت بعدها تقترب إلينا وظهر أطباء عرب، مثل: الرازي ودوواد الأنطاكي وابن البيطار وغيرهم. وللعلم قد دُرس الطبّ الذي أُخذ عن العرب ما يقارب خمسمائة سنة في جامعات الغرب.

لنجاح هذه المهنة على المعالج أن يتمتع بصفات، مثل:

1-أن يعطي الوقت الكافي من أجل مرضاه.

2-أن يعامل الفقير والغني والصغير والكبير نفس المعاملة.

3-أن يتمتّع بالفطنة وسرعة البديهة.

4-استخدام الأدوية الطبيعيّة المستخرجة من النبات والأعشاب.

مفاهيم للفائدة:

يبدو من المناسب شرح بعض المفاهيم التي ستساعدنا على الاستمرار في التقدم من خلال الصفحات المتتالية، وهي كالتالي:

علم العقاقير: بدأ استخدام هذا المصطلح في القرن التاسع عشر عندما تمّ استخدام المنتجات ذات الأصل الطبيعي فقط.

إذا علم العقاقير هو العلم الذي يدرس العلاجات الطبيعية:

-الأصل الطبيعي: يُفهم بشكل طبيعي ما هو غير تركيبي أي من أصل حيواني أو نباتي، وبالتالي فإن العلاج بالنباتات هو جزء من علم العقاقير المسؤول عن معرفة العلاجات من أصل نباتي.

-الزيوت الأساسية: هي خليط من مركبات ذات أصل طبيعي ولهذا السبب تندرج دراستهم تحت العلاج بالنباتات.

-المبدأ النشط: يُعرَّف بأنّه أيّ مادة ذات أصل طبيعي (حيواني أو نباتي) تُستخدم في تحضير الدواء حيث إنها تقدم خصائص مناسبة لممارسة تأثير مفيد أو علاجي على جسمنا (مجموعات الكيمياء النباتية)، فعلى سبيل المثال الدواء أو المبدأ النشط الموجود في التوت البري يتوافق مع المجموعة الكيميائيّة النباتيّة للأنثوسيانين.

أهداف العلاج بالنباتات:

1-التعرّف على الأدوية العشبية بعمق من وجهات نظر مختلفة:

وجهة نظر نباتية: معرفة النبات الذي يؤدّي إلى ظهور الدواء بدقّة سواء شكله أو نوع زراعته.

وجهة نظر كيميائية: تتيح لنا معرفة التركيب الكيميائي للدواء لتحديد نوع المادة التي يتوافق معها.

2-تحسين جودة الأدوية العشبيّة أيّ تعزيز آثارها الإيجابية، وتقليل الآثار السلبية. يتمّ تحقيق ذلك من المحاصيل أو من ارتباطات نباتات أخرى.

 
 

 

النباتات الطبيّة:

تعرّفهم منظمة الصحّة العالميّة على أنّهم: أيّ نبات يمكن فيه استخدام جزء واحد أو عدة أجزاء من نفس الشيء لأغراض علاجيّة أو وقائيّة. وعندما نشير إلى الجزء فهذا يعني الجزء من النبات الذي يحتوي على الدواء، والمثير للاهتمام استخدامه لأغراض علاجيّة، أي أنّه لايتمّ استخدام النبات بأكمله.

الأجزاء الرئيسية للنبات هي:

الجذر (أ)، الجذع (ب)، الأوراق (ج و د)، الفرع (هـ)، الزهور (ز)، فاكهة (ح).

بعض النباتات التي تستخدم في علاج الأمراض:

أولاً: الزعتر البري:

الخصائص: يعتبر الزعتر من أكثر الأنواع العطريّة شيوعاً في مناطق البحر الأبيض المتوسط، وهي شجيرة معمّرة يصل ارتفاعها إلى 30سم.

التأثيرات:

1     -التعاون مع صحّة الجهاز التنفّسي. 2-يهدّئ التهاب الحلق.

3-يسهّل طرد البلغم (طرد الإفرازات الموجودة في الجهاز التنفّسي من خلال السعال

السعال).

4-يخفف السعال الجاف.

5-تأثير مضادات الأكسدة على خلايا جهاز المناعة مما يُحسّن من عملها.

6-بصرف النظر عن التأثيرات على الجهاز التنفّسي فإنّ الزعتر يخفف أيضاً من مشاكل الجهاز الهضمي مثل انتفاخ البطن ووجود الغازات.

7-مفعول مطهّر للجهاز الهضمي مما يجعلها مناسبة في حالات الإسهال.

8-يساعد على تهدئة السعال الجاف.

يوصى بتناول ملعقة كبيرة قبل النوم لمدّة 3-5 أيام إذا استمرّ السعال ولم يتحسّن استشر الطبيب.

الاحتياطات: غير مناسب لمرضى السكر بسبب محتواه العالي من السكّر.

طريقة التحضير:

1-تسخين 200 مل من الماء.

2-عندما يبدأ بالغليان أضف ثلاث ملاعق كبيرة من الزعتر الجاف والمطحون مسبقاً (يباع لدى المعالجين بالأعشاب) وقلبهم لبضع دقائق.

3-يُرفع عن النار ويترك لمدة 10-15دقيقة.

4-تصفية التحضير.

5-يضاف 130جرام من السكر بشكل تدريجي ليسهل إذابته.

6-قم بتخزين المستحضر في درجة حرارة الغرفة بعيداً عن أيّ مصدر للحرارة. إذا لوحظ أي تغيير بعد عدة أيام فتخلّص من الشراب وقم بتحضيره مرة أخرى.

ثانياً: جل الصبّار:

الخصائص: نبات من أصل إفريقي. حاليّاً يُزرع عمليّاً في أي بلد في المنطقة الدافئة، وهو شائع جداً في اليابان.

التأثيرات:

1-مطهّر: يمنع تطور الكائنات الدقيقة المسببة للأمراض.

2-مضاد للالتهابات: يخفف التهابات وألم واحمرار الجلد.

3-الشفاء والتجديد: يعزز نمو خلايا الجلد الجديدة.

4-الاستخدامات: في حروق الشمس الطفيفة.

ثالثاً: شجره الزيتون:

الخصائص: وهي شجرة يصل ارتفاعها إلى 15متراً، ثمارها عبارة عن حبّات بيضاوية الشكل لونها أخضر، وعندما تنضج تتحوّل إلى اللون الأسود.

بطريقة معيّنة يتم الحصول على عصير ثمين للغاية يسمى زيت الزيتون محتواه العالي من الأحماض الدهنية الأساسية يمنحه قيمة غذائية مهمة كما أنها تستخدم بكثرة في مستحضرات التجميل.

التأثيرات على الجلد:

1-مكافحة الشيخوخة: بفضل قدرتها على الترطيب تستعيد البشرة مظهراً أكثر نعومة.

2-تزيد المرونة: لأنها تحسّن أغشية خلايا الجلد.

الاستخدامات:

لترطيب البشرة وخاصة البشرة الناضجة بفضل مفعولها المضاد للشيخوخة. تقدم مرة واحدة في الأسبوع وتترك لمدة 15دقيقة.

الاحتياطات:

1- لا تستخدم على البشرة الدهنيّة أو المعرّضة لحَبّ الشباب.

2- للبشرة المختلطة يوصى بترك القناع لمدّة 8-10دقائق.

تحضير القناع:

1-نحتاج لبّاً من نصف حبّة أفوكادو وملعقة صغيرة من زيت الزيتون.

2-تخلط المكونات حتى تحصل على خليط متجانس.

3-ضعيه على الوجه النظيف باستخدام فرشاة ووزعيه على كلّ البشرة.

4-ويترك لمدة 15دقيقة، ثم ينظّف بماء فاتر. يستخدم مرة واحدة في الأسبوع.



رابعاً: الأفوكادو:

الخصائص: الأفوكادو هو ثمرة. يُزرع في العديد من المناطق ذات المناخ الاستوائي.

التأثيرات:

1-يمنع هشاشة العظام والكساح وكلا المرضين ناجم عن نقص فيتامين د.

2-يوصّى بإدخاله في النظام الغذائي أثناء الحمل.

3-يمنع ويتعاون في علاج فقر الدم الناجم عن نقص الحديد.

4-يقلل من وجود الكوليسترول "الضار" بشكل يمنع تصلّب الشرايين.

5-تُجنّب نقص التغذية لدى النباتيين لأنّها غنيّة جداً بالعناصر الغذائية الهامة مثل الدهون والبروتينات، والتي تفتقر بشكل عام إلى الخضروات الأخرى.

رابعاً: الأفوكادو:

الخصائص: الأفوكادو هو ثمرة. يُزرع في العديد من المناطق ذات المناخ الاستوائي.

التأثيرات:

1-يمنع هشاشة العظام والكساح وكلا المرضين ناجم عن نقص فيتامين د.

2-يوصّى بإدخاله في النظام الغذائي أثناء الحمل.

3-يمنع ويتعاون في علاج فقر الدم الناجم عن نقص الحديد.

4-يقلل من وجود الكوليسترول "الضار" بشكل يمنع تصلّب الشرايين.

5-تُجنّب نقص التغذية لدى النباتيين لأنّها غنيّة جداً بالعناصر الغذائية الهامة مثل الدهون والبروتينات، والتي تفتقر بشكل عام إلى الخضروات الأخرى.


خامساً: الكينا:

الخصائص: هي شجرة دائمة الخضرة يمكن أن يصل ارتفاعها إلى مابين 40-65 م. في الأصل من أستراليا. تمّ استخدامه في أوروبا منذ القرن الماضي.

التأثيرات:

1-حالّ للبلغم: يحوّل المخاط السميك إلى سائل أكثر لتسهيل طرده.

2-مضاد للسعال: يهدّئ تهيّج الشُعب الهوائيّة، ويخفف من حكّة الحلق.

3-مضاد للجراثيم.

الاستعمالات: ضع 12قطرة من الزيت العطري على 150مل من الماء المغلي استنشق البخار المنطلق.


سادساً: عشبة الأكنيسيا:

عبارة عن زهرة برية موطنها أمريكا الشمالية وانتشرت من هناك إلى أماكن عدة من العالم.

عشبة الأكنيسيا تنشّط عمل الخلايا البيضاء الليمفاويّة.

يستخدم هذا النبات لتحسين دفاعاتنا، وبالتالي منع نزلات البرد يمكن أخذ كأس من مغلي عشبة الأكنيسيا 3-4 مرات يوميّاً ولمدة 14 يوم.

تستخدم لعلاج حالات مثل نزلات البرد والتهابات الحلق.

تقوية الجهاز المناعي للجسم.

مقاومة العدوى الميكروبيّة والفيروسية.

الإصابة بالأنفلونزا.

الالتهاب الشعبي (للأمراض).

التهاب اللثّة.

الاحتقان الجيوب الأنفيّة.

التهاب الفم القلاعي (تقرّح الفم).

 

تم عمل هذا الموقع بواسطة